دير الزور هنا … ديرالزور
كنا قد نشرنا في وقت سابق أسماء أصحاب المحلات والدكاكين في شارع التكايا كما ذكرها واستحضرها الأستاذ لؤي بدور ابتداءً من المشتل ووكالة “إل جي” وصولاً لصيدلية المنار.
اليوم سنعرض لكم بقية محلات شارع التكايا.. اعتباراً من صيدلية المنار وصولاً لقرنة جعفر، وأيضاً بقلم وذاكرة الأستاذ لؤي بدور.
بعد مكتبة النجاح بالزاوية حارة فرعية تنزل لعيادة الدكتور صفوان خرابة والدكتورة روضة المغير وبيت الماوي، محل حلويات شعبية ( طيب وناهي ) لإبن هايس، بعدها حارة تكية الشيخ ويس، ويوجد فيها محل صابون لأبو داود الهايس، ومحل الخطاط أحمد الحافظ وقبو ديكور للمرحوم عرب العلوش.
وفي الشارع الرئيسي تكية الشيخ ويس، أرض للتكية، حارة التجنيد، برأس الزاوية محل مديفع لبيع الخاثر والحليب، محل ألبسة أطفال لأسعد شفيق الشوا، محمصة لم أتذكر اسمه، محل بيع طيور وأسماك زينة.
عبارة بيت حفوظ، وأتذكر بعض المحلات مثل تصليح وبيع دشات، محل بيع وإصلاح أجهزة كمبيوتر لمحمد الدخول، استديو تصوير كاسر الملحم، محل بقالية لابن حفوظ، صيدلية هاني، محل مكياج لابن الحلاق محمود العطية.
حارة فرعية لبيت فاكوش ، محل تصليح كمبيوتر وبعدها أصبح فرع ثاني لحلويات أحمد، محل مكتبة سابقا وبعدها أصبح محل بيع ألبسة لا أتذكر إسمه، بقالية رامي السلامة، حلويات أحمد برأس عبارة، مطعم صارجي، محل برأس الزاوية كان مكتبة دار الإرشاد سابقا وأصبح فيما بعد محل بيع ألعاب أطفال، شارع حسن الطه.
ومن بعد صيدلية المنار وشارع بيت فتيح، برأس الزاوية نوفوتيه سابقا، وبعدها أصبحت بناية وفيها سوبر ماركت لبيع شاي أحمد ومحمود.
حارة بيت ذيب وبيت همال وقبل أن تصبح بناية لبيت همال كان محل قديم لبيع البالة للحاج حيدور، عيادة الدكتور قاسم السارة، صالة سيرونكس.
حارة بيت صفوك ويوجد بها معمل بلاط، وبيت حسبات، ومدرسة الغافقي سابقا، رأس الزاوية كانت مكتبة خالد الشطي وبعدها أصبح محل بيع زينة للطيور والأسماك، حلاق الفتوة لأبو الياس، فيديو الفتوة للكابتن تيسير رمضان العرفي، بقالية الفتوة للأستاذ علي بهلول، محل بقالية لأبو علي، وكالة ولد زبيدة.
حارة فرعية لفلافل النيروز، استديو الصداقة، سكاكر البتراء لولد الكبيسي، محل بياع الحلوين لإسماعيل المحيسن، محل لبيع الأحذية، مطعم مجود، محل لبيع الفحم ، ومحل برأس الزاوية له عدة درجات لبيع ألعاب الأطفال، قرنة جعفر، وشارع طاحونة حج رزوك وبيته وحلويات محمود.
سامحوني يا جماعة فالأيام فعلت بنا فعلتها، وأحب بأن أنوه بأني لست مؤرخا ولا باحثا في التراث، إنما هي صور احتفظت بها الذاكرة لمدينتنا…
يمكنكم قراءة التكملة في المقالة السابقة بالضغط على الرابط التالي: شارع التكايا.. ذكريات وصور..
