حسان عطوان.. رحل دون ضجيج

 

رحل دون ضجيج كما يفعل الكبار والعقلاء.. مخلفاً إرثاً أدبياً زاخراً تفخر به ذكراه وتفخر به المدينة التي أنجبته وهرب من مصيدتها ليصل إلى مايبغي ويطمح بعيداً عنها

المبدع والأديب والشاعر والناقد والمفكر (حسان عطوان)

ولد في دير الزور عام 1946.

عمل صحفياً ومذيعاً ورئيساً للمذيعين في إذاعة دمشق وبعض الإذاعات العربية.

صاحب دار نشر وإنتاج فني وإعلامي.

عضو جمعية الشعر.

يكتب في مجالات الشعر والنقد والدراسات.

نال العديد من الجوائز الشعرية المحلية والعربية والدولية.

منها:

جائزة شعراء جامعة دمشق عام 1968-1969.

جائزة الشعر العربي /الشارقة عام 1981 على ديوانه حوار على أرض محايدة مع أبي الطيب المتنبي.

جائزة ابن خفاجة الدولية للشعر عام 1985 على ديوانه معمودية الدم (من المعهد الإسباني العربي للثقافة/ بمدريد).

جائزة التفوق في الشعر عام 1991 من القاهرة جائزة عبد العزيز سعود البابطين على ديوانه اغترابات أبي العلاء المعري.

 

مؤلفاته:

في الشعر:

-حوار على أرض محايدة مع أبي الطيب المتنبي – دمشق 1985.

-معمودية الدم – بيروت 1987.

-اغترابات أبي العلاء المعري -دمشق 1990.

وفي النقد:

-حطب الدهشة – بيروت 1994.

-وجه الإنسان- دمشق 1984.

وفي الدراسات:

-الحياة التشكيلية في قطر -الدوحة 1986.

-الحياة المسرحية في قطر- الدوحة 1987.

-الحكمة في الشعر النبطي والفصيح -الدوحة 1990.

-شخصية الرسول محمد (ص) -دمشق 1991.

-رسائل الرسول محمد (ص) – دمشق 1991.

وفي المسرح الشعري:

-مسرحية البهاليل -بيروت 1992.

 

كتبت عنه سماح ياسين الجاسم‏ 

 

حسان عطوان

لن تنساك دير الزور

ابو وضاح رحمة الله لك

تبقى في قلوبنا

ولد عام 1946 في مدينة دير الزور.

بعد الثانوية العامة انتقل إلى دمشق, وحصل على ليسانس في اللغة العربية ثم ماجستير في النقد.

عمل في دولة قطر إعلامياً وناشراً, ثم مديرا لدار حسان عطوان للطباعة والنشر والتوزيع في دمشق.

دواوينه الشعرية: حوار على أرض محايدة مع أبي الطيب المتنبي 1986 ـ معمودية الدم 1987.

مؤلفاته: منها: حين يتألق الخليج ـ وجه الإنسان ـ الحياة المسرحية في قطر ـ الحياة التشكيلية في قطر.

حصل علي جائزة الوعي العربي 1961, وجائزة جامعة دمشق 1967, وجائزة جامعتي دمشق وحلب 1968, وجائزة الجامعات السورية1969 , وجائزة السياب 1969, وجائزة الشبيبة 1970, وجائزة الشعر العربي 1981, وجائزة ابن خفاجة من المعهد الإسباني العربي بمدريد 1985 , وجائزة مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين للإبداع الشعري – فرع أفضل ديوان1991.

في القلب والعين

عشت عزيزا ومت عزيزا”

 

كتب في ذكرى رحيلة المخرج المسرحي  أحمد الحسين 

 

رحل الشاعر السوري حسان علي عطوان “شاعر الفرات” عن عمر يناهز السبعين بعد مكابدة طويلة مع المرض.

 

يذكر أن الشاعر حسان علي عطوان ولد عام 1946 في مدينة دير الزور”سورية” عضو في اتحاد الكتاب العرب.كتب الشعر في سن مبكرة عندما كان لا يزال تلميذاً في الصف السادس الإبتدائي.بعد الثانوية العامة انتقل إلى دمشق, وحصل على ليسانس في اللغة العربية ثم ماجستير في النقد.عمل في دولة قطر إعلامياً وناشراً, ثم مديرا لدار حسان عطوان للطباعة والنشر والتوزيع في دمشق.

 

حاز على العديد من الجوائز الشعرية العربية والدولية منها: جائزة الإبداع العربي في الشعر 1980 (الشارقة)، جائزة “ابن خفاجة” الدولية للشعر 1985(مدريد) ,جائزة البابطين للإبداع الشعري 1991 (دورة القاهرة).

 

ومن كتبه وإصداراته في الشعر ” حوار على أرض محايدة مع أبي الطيب المتنبي، معمودية الدم، نهايات العاشق،تجليات, دماء على شمس بغداد” وفي الدراسات “الحياة التشكيلية، الحياة المسرحية، وجه الانسان ” ، وفي النقد “حطب الدهشة، عندما تألق الخليج، نبض الروح والجسد” ، وفي الإسلاميات “شخصية الرسول محمد “ص”، رسائل الرسول” ، كما كتب في المستقبليات “وعود المستقبل، الحواسيب”.وفي أدب الاطفال(أحد عشر كتاباً للفتيان لدار ابن كثير تربط بين العلوم والفلك والإنسان والدين”.

 

 

شاهد أيضاً

الشاعر والأديب أحمد عبد الغفور الراوي.. لؤلؤة مكنونة

كثيرة هي الدرر المكنونة التي لم يتح لها أو لم تشأ أن تظهر على الساحة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *