نشر الأستاذ ياسر محمود على صفحته في موقع فيسبوك صورة يعود تاريخ التقاطها إلى عام 1930
وكتب منشورا مرفقا قال فيه:
عذوبة ولطف النسائم الفراتية أيام الصيف لا يمكن وصفها لمن لم يعايشها .
صورة جميلة من ظلال أشجار الحويقة للجسر العتيق وجامع السرايا وقوارب النقل التي من المرجح أنها بقيت تعمل حتى الثلاثينيات أو الأربعينيات بسبب منع عبور الأحمال الثقيلة فوق الجسر خشية تعرضه للضرر عندما كان يستند الى ألواح خشبية .
لكنها انقرضت وانتفت الحاجة إليها بعد تقويته وفرش سطحه بالاسفلت .
الصورة من الثلاثينيات أو الأربعينيات لم أجد تاريخها بالضبط ولا من التقطها . ( تبين انها تعود لعام ١٩٣٠) .
تحسين وتلوين الصورة من أعمالي .